An Unbiased View of التعب والإرهاق بدون مجهود
An Unbiased View of التعب والإرهاق بدون مجهود
Blog Article
قضايا الصحة العقلية: القلق والاكتئاب والاضطراب العاطفي الموسمي.
يوصي الأطباء وخبراء الصحة بشرب ما لا يقل عن لتر ونصف اللتر من الماء يومياً، حسب موقع "هايل براكسيس" الألماني. ويُنصح بشرب أكثر من ذلك في حالة المرض أو ارتفاع درجات الحرارة أو عند ممارسة التمارين الرياضية، لأن خلايا الجسم لا تعمل بصورة صحيحة إلا في حالة وجود سوائل كافية في الجسم.
ضيق تنفس خلال فترة الحمل، وذلك بسبب زيادة ضغط الرحم وحدوث تغيرات فسيولوجية على الرئة ممّا يؤدي إلى شعور الحامل بالتعب والإرهاق.
كما أن تعب الجسم قد يكون أحد الأعراض الظاهرة للحساسية تجاه نوع معين من الطعام.
التغيرات النفسية والتغيرات الجسدية خلال فترة الحمل التي تسبب الإجهاد للجسم.
ينصح الأطباء وخبراء الصحة بالنوم لمدة ثماني ساعات يومياً على الأقل. لكن هناك أشخاص يذهبون للنوم مبكراً وينامون حتى عشر ساعات يومياً أو أكثر ورغم ذلك يشعرون بالتعب المستمر والإرهاق وتظهر عليهم علامات الإجهاد في صباح اليوم التالي.
يعد الاكتئاب مرضًا عضويًا، وليس فقط نفسيًا، فهو من أسباب التعب المستمر حيث يتعالج المريض منه أحيانًا بالأدوية كأي مرض آخر، وأكثر ما يميّز هذا المرض أنّه يجعل الإنسان يشعر بالتعب المستمر والوهن، بالإضافة إلى عدم المقدرة والرغبة في القيام بأي مجهود.
لكن هذا لن يساعدك حقًا؛ بل قد يؤدي في الواقع إلى اختلال إيقاع الساعة البيولوجية للجسم، وبالتالي قد ينتهي بك الأمر إلى النوم بشكل أقل جودة ليلاً.
مشاكل في الجهاز الهضمي، مثل؛ الانتفاخ، والإسهال، والإمساك.
تسجيل الدخول نسيت كلمة المرور؟ مستحدم جديد؟ انشئ حساب هذا الموقع محمي بواسطة recaptcha ، تطبّق شروط الخدمة و سياسة الخصوصية لجوجل تسجيل حساب جديد
تشعر الحامل بالتعب خلال فترة الحمل، فيجب أخذ قسط كافٍ من الراحة أثناء النهار عن طريق الحفاظ على ممارسة تمارين رياضية خفيفة للتقليل من التعب واتباع نظام غذائي صحي ومفيد لعدم زيادة الوزن، وهذه بعض النصائح:[٤]
تتعدد أسباب التعب الشديد، فمنها ما هو بسيط ومنها ما قد يستدعي القلق أحيانًا أخرى، لنتعرف على أبرز أسباب التعب الشديد، وطرق العلاج المحتملة.
نقص السوائل: حيث اضغط هنا لا يغطي حاجة الجسم من السوائل، وهي مهمة لعمل الجهاز التنفسي وبالأخص نقل الأكسجين لكافة أعضاء الجسم، إذ يحتاج الجسم كحدٍّ أدنى إلى لتر ونصف إلى لترين من الماء يوميًا، وعدم الاكتفاء والاستعاضة عنه بالشاي أو القهوة وغيرها.
الذهاب إلى النوم باكراً: حيث إنّ قلة النوم تزيد من خطر الحوادث، وتعدّ واحدة من الأسباب الرئيسية لحدوث الإرهاق خلال النهار، لذلك فإنّ الحل الأمثل هو الذهاب إلى السرير في وقت مبكر من أجل الحصول على المقدار الكافي من النوم في الليل.